منتدى المدارس الابتدائية برأس الوادي
أهلا وسهلا بكم معنا في منتدى منتدى-المدارس-الابتدائية-برأس-الوادي.
مرحبا بكم في هذا المنتدى والصرح الذي
نعتبره حصادنا وحصاد إبداعاتنا
وإن شاء الله نشوف منكم الشهد الصافي المبدع
الذي يزهي صفحات هذا المنتدى
ودمتم سالمين
وتقبلوا خالص الشكر والتقدير


لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.

.
منتدى المدارس الابتدائية برأس الوادي
أهلا وسهلا بكم معنا في منتدى منتدى-المدارس-الابتدائية-برأس-الوادي.
مرحبا بكم في هذا المنتدى والصرح الذي
نعتبره حصادنا وحصاد إبداعاتنا
وإن شاء الله نشوف منكم الشهد الصافي المبدع
الذي يزهي صفحات هذا المنتدى
ودمتم سالمين
وتقبلوا خالص الشكر والتقدير


لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.

.
منتدى المدارس الابتدائية برأس الوادي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المدارس الابتدائية برأس الوادي

منتدى لطلاب المدارس برأس الوادي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بسم الله الرحمان الرحيم اما بعد من يهده الله فلا مظلَّ له ، ومن يظلل فلا هادي له لقد تم انشاء هذا المنتدى بفضل مثابرة واجتهاد من المدير والأعضاء ننتظر جديد الأعضا ءعلى أحر من الجمر حيث يعتبر هذا المنتدى بمثابة منبر للطلبة بالمدينة التي قدمت الكثير لهذا الوطن الغالي ولا تزال تقدم لذا وجب علينا وضع اليد في اليد في سبيل الرقي والنهوض بهذه المدينة العريقة ولو الكترونيا عن طريق هذا المنتدى ساهموا في اثرائه ولو بكلمة شكر فقط ننتظر ابداعاتكم وكل اجتهادتكم لا تبخلوا علينا بجديدكم ساهموا في اثراء و نشر هذا المنتدى وجزاكم الله خيرأمة
  من وصايا الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم(( الكلمة الطيبة صدقة ))((اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم يكن فبكلمة طيبة))فلماذا لا نجعل الكلمة الطيبة شعار لنا في حياتنا وتكون لنا صدقة
 


مواضيع مماثلة


    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم 081210102910nX3X


    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    Presse et journaux algérien -Arabe-
    Journal Officiel
    El Khabar
    Echorouk Online
    Ennahar el Djadid
    El Acil
    Al-Fadjr
    El Djoumhouria
    El Massa
    Akher Saa
    Djazair News
    An Nasr
    El Moustakbel
    Sawt Al-Ahrar
    Téléphonie

    Mobilis

    Nedjma

    Algérie Télécom

    Thuraya

    Djezzy
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    αβφΘμ
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    Admin
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    feloussa68
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    وش لي عليه
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    jozef
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    amine
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    nesrin
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    الروطـار
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    sara
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    HAD
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Emptyالفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty 
    مواقيت الصلاة - رأس الوادي
    لوحة الشرف لهذا الاسبوع

    لوحة الشرف لي هذا الاسبوع






    منتدى
    دردشة
    الدردشة|منتديات الاخوة رباح
    الساعة

     

     الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    αβφΘμ
    عضو فعال
    عضو فعال



    الجنس : ذكر
    الثور
    عدد المساهمات : 367
    تاريخ التسجيل : 09/04/2010
    العمر : 31

    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty
    مُساهمةموضوع: الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم   الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم I_icon_minitimeالأربعاء مايو 05, 2010 1:48 pm

    سلمان بن يحي المالكي

    ثالثا : دعوةٌ مستمرةٌ وصبرٌ عظيم .
    فالنبيُ صلى الله عليه وسلمَ كما نعلمُ ظلَّ في مكةَ ثلاث عشرةَ سنةً يدعو إلى الله جل وعلا ليلََ نهار ، متعرضا في ذلك إلى الأذى الشديدِ والاضطهادِ المستمرِ من كفارِ قريشٍ الذينَ لا يريدونَ للخيرِ أن ينتشرَ ، ومع ذلك فلم ييأس مع كلِّ هذا العنتِ وقلةِ من آمنَ معه خلالَ هذه المدةِ ، فحاولَ أن يتجهَ إلى بيئةٍ أخرى لعلهُ يستطيعُ من خلالِها نشرَ دينِ الله جل وعلا ، فاتجه إلى الطائفِِ ولكنه فوجئَ بالسفهاءِ يردونَه رداً منكرا ، تقولُ أمُ المؤمنينَ عائشةُ رضى الله عنها وهي تحدِّثُ ابنَ أختها عروة أَنَّهَا قَالَتْ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كَانَ أَشَدَّ مِنْ يَوْمِ أُحُدٍ ..؟ قَالَ لَقَدْ لَقِيتُ مِنْ قَوْمِكِ مَا لَقِيتُ وَكَانَ أَشَدَّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يَوْمَ الْعَقَبَةِ إِذْ عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى ابْنِ عَبْدِ يَالِيلَ بْنِ عَبْدِ كُلالٍ فَلَمْ يُجِبْنِي إِلَى مَا أَرَدْتُ فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلا وَأَنَا بِقَرْنِ الثَّعَالِبِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا أَنَا بِسَحَابَةٍ قَدْ أَظَلَّتْنِي فَنَظَرْتُ فَإِذَا فِيهَا جِبْرِيلُ فَنَادَانِي فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ وَمَا رَدُّوا عَلَيْكَ وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِمْ فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ فَسَلَّمَ عَلَيَّ ثُمَّ قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ فعلت ولك ذلك ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِنْ أَصْلابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا [ رواه البخاري ]

    إن هذه الوقفةَ أيها الأحبةُ تجعلُنا نتساءل : ماذا قدمنا لدينِ الله ؟ كم تحملنا من الأذى في سبيلِ نشره بين الناس ؟ هل صبرَنا كما صبرَ عليه الصلاة والسلام ؟ أم أننا استسلمنا بمجردِ أن نواجِهَ أذىً أو معارضةً ، فقمنا بعد ذلك بالتوقُفِّ عن الدعوةِ إليه سبحانَه ، هل هذه هي القدوةُ بالنبيِ المصطفى الأمينِ ، إنك لو نظرتَ أيها الكريمُ إلى أمتكَ الكريمةِ في القرآنِ الكريمِ ونظرتَ إليها في أرضِ الواقعِ لانفلق كبِدُكَ من الحزنِ والبكاءِ على واقعِ أمةٍ قد انحرفت كثيراً وكثيراً عن منهج الله جل وعلا وعن سنةِ رسوله صلى الله عليه وسلم ، فهاهي الأمةُ التي نراها اليومَ ونعيشُ تحت ظِلالها ، ليستْ هي الأمةُ التي خرجتْ وبزغتْ في فجرِ الإسلام ، أمتنا اليومْ بدلت شرع الله وانحرفتْ عن طريقِ رسول الله واستبدلتِ الذي هو أدنى بالذي هو خير ، أذلَّ الله الأمةَ لأحقرِ وأذلِّ أُممِ الأرضِ ممن كتب الله عليهمُ الذلةَ والهوانَ واللعنةَ من إخوانِ القردةِ والخنازيرِ من أبناءِ يهود ، نعم .. أصبحتِ الأمةُ اليومَ قَصْعَةً مستباحةً لأحقرِ أممِ الأرضِ وأذلِّها ، وحَقَّ عليها قولُ الصادقِ المصدوق صلى الله عليه وسلم في الحديثِ الصحيحِ الذي رواه أبو داوودَ من حديثِ ثوبانَ رضي الله عنه : يوشِكُ أن تتداعى عليكمُ الأممُ كما تتداعى الأكلةُ إلى قصعتها قالوا : أومِن قلةٍ نحنُ يومِئذٍ يا رسول الله ؟ قال : لا ، ولكنكم غثاءٌ كغثاءِ السيلِ ، وليوشكَّنَ اللهُ أن ينزعَ المهابةَ من قلوبِ عدوِّكُم ، وليقذفنَّ في قلوبكمُ الوهنَ ، قيل وما الوهنُ يا رسول الله ؟ قال : حبُ الدنيا وكراهيةُ الموت " لقد أصبحتِ الأمةُ اليومَ أيها الأخيارُ غُثاءً من النِفاياتِ البشريةِ تعيشُ على بِساطِ الحياةِ الإنسانيةِ ، تعيشُ الأمةُ كدُويلاَتٍ متناثرةٍ متصارعةٍ متحاربةٍ تفصل بينها حدودٌ جغرافيةٌ مصطنعة ، ونَعَرَاتٌ قوميةٌ جاهلية ، وتُرفرفُ على سمائها راياتٌ قوميةٌ ووطنيةٌ تَحْكُمُها قوانينٌ جاهلية غربية ، وتدورُ بالأمةِ الدوراتُ السياسيةُ فلا تملكُ الأمةُ نفسها عن الدورانِ بل ولا تختارُ لنفسِها حتى المكانَ الذي تدورُ فيه ! ذلت الأمةُ بعد عِزَّةٍ ، وجَهِلتِ الأمةُ بعد علم ، وضعُفتِ الأمةُ بعد قوة ، وأصبحتْ في ذيلِ القافلةِ الإنسانيةِ بعد أن كانتْ بالأمسِ القريبِ تقودُ القافلةَ كلَّها بجدارةٍ واقتدار ، أصبحتِ الأمةُ اليومَ تتسوَّلُ على موائدِ الفكرِ الإنسانيِ والعلمي بعد أن كانتِ الأمةُ بالأمسِ القريبِ منارةً تَهْدِي الحيارىَ والتائهينَ ممن أحرقَهُمْ لفحُ الهاجرةِ القاتلِ وأرَّقهم طولُ المشيِ في التيهِ والضلال ، أصبحتِ الأمةُ اليومَ تتَأْرجحُ في سيرِها ، ولا تعرفُ طريقَها الذي يجبُ عليها أن تَسْلُكَهْ وأن تسيرَ فيه بعدَ أن كانتِ الأمةُ بالأمسِ القريبِ الدليلَ الحاذقَ الأربَ في الدروبِ المتشابكةِ والصحراءِ المهلكةِ التي لا يهتدي للسيرِ فيها إلا الألداءُ المجرِّبونَ .. فما الذي جرى ؟ ما الذي تغير .. لا شيء ..! لكنها السننُ الربانيةُ " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " واللهِ إن هذا الواقعَ الأليمَ الذي نراه بأمِّ أعينِنا في أمتنا يستنفرُ جميعَ الهِممِ الغيورةِ ويستوجبُ أن يسألَ كلُ واحدٍ منا نفسَه هذا السؤالَ ماذا قدمنا لدين الله جل وعلا ؟ هل فعلا نحنُ السببُ في تخلفِّ هذه الأمةِ ورُكُوبِها ذيلَ القطار ..؟ سؤالٌ وإن كان يُمَثِّلُ في الحقيقةِ ظاهرةً صحيةً إلا أنه يَنُمُّ عن خَلَلٍ في فَهْمِ حقيقةِ الانتماءِ لهذا لدينِ إلى الحَدِّ الذي أصبحَ فيه المسلمُ لا يعرفُ ما الذي يجبُ عليه أن يقدِّمَه لدينِ الله جلّ وعلا ، لماذا ؟! لأن قضيةَ العملِ للدين ما تحركتْ في قلوبنا إلا في لحظةِ حماسٍ عابرةٍ أجَّجَهَا عالمٌ مخلصٌ أو داعيةٌ صادقٌ ، فقمنا بعد هذه اللحظةِ الحماسيةِ المتأججةِ نسألُ عن أدوارِنا .. إنه وربي سؤالٌ مخجلٌ سؤالٌ مَهيب ؟؟ سؤالٌ يجبُ ألا نمِلَّ طرحه وألا نسئمَ تِكراره لنُحييَ في القلوبِ قضيةَ العملِ لهذا الدينِ في وقتٍ تحرَّكَ فيه أهلُ الكفرِ والباطلِ بكلِ رجولةٍ وقوةٍ لباطلِهم وكفرِهم ! في وقتٍ انتعشَ أهلُ الباطلِ فيه وتحركوا في الوقتِ الذي تقاعسَ فيه أهلُ الحقِ وتكاسلوا ، بل والله ما انتفشَ الباطلُ وأهلُهُ إلا يومَ أن تخلى عن الحقِ أهلُه ، إنه واقعٌ يجبُ أن يستنفرَ جميعَ الهممِ الغيورةِ ، قُلْ لنفسكَ وخاطبها .. ما هو دوري في هذه الحياة ؟ كيف أقدمُ لدين الله ..؟.. أما والله لو كانتْ قضيةُ العملِ لدينِ الله تشْغَلُ أفكارَنا وتملأُ قلوبَنا وتُحرِقُ وُجدانَنا وتُقِضُّ مضاجعَنا ونفكرُ فيها ليلَ نهار في النومِ واليقظةِ في السِّرِ والعلانية ، نعم .. لو كانتْ قضيةُ العملِ لدين الله في قلبِ كلٍّ منا ما سأل نفسه أبداً هذا السؤالَ ، لأنه سيحدِّدُ أمرَه بحَسَبِ الزمانِ الذي يعيشُه وبِحَسَبِ المكانِ الذي يعيشُ فيه ، لأن قضيةَ العملِ لدينِ الله تملأُ عليه همَّهُ ووُجدانَه وقلبه ، لكن بكلٍ أسفٍ بكلِ مرارةٍ بكل حزنٍ أصبحت قضيةُ العملِ لدينِ الله قضيةً هامشيةً ثانويةً في حِسِّ كثيرٍ من المسلمين!.. بل وأصبحَ لا وجودَ لها في حِسِّ قِطَاعٍ عريضٍ آخرَ ممن يأكلونَ مِلَءَ بطونِهم وينامون ملءَ عيونهم ويضحكون ملءَ أفواههم ، بل وينظرونَ إلى واقعِ الأمةِ فَيَهُزُّ الواحدُ كتفيه ويَمْضِي وكأنَّ الأمرَ لا يعنيه ، وكأنه ما خُلقَ إلا ليأكلَ ويشربَ ، أقولُ ..

    إن العملَ للدينِ مسئوليةُ كلِّ مسلمٍ ومسلمةٍ ، فلا بدَّ أن تكونَ لقضيةِ الدينِ مساحةٌ في خريطةِ اهتماماتنِا وبرامجنا نعم .. لا بدَّ أن يَضْبطَ الدينُ عواطفَنا ، وأن يُحْرِقَ همُّ الدينِ وِجدانَنا، وإِنَّ من المُحالِ أن يتحرَكَ الإنسانُ لشيءٍ لا يعتقده ، لا يحمله في قلبه ، وتأمل كيف احترق قلبُ نبينا صلى الله عليه وسلم لهذا الدين حتى قال له ربه " فلعلك باخعٌ نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديثِ أسفا "
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://ekhwarebah.yoo7.com
    amine
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد



    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 33
    تاريخ التسجيل : 29/04/2010

    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم   الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم I_icon_minitimeالأربعاء مايو 05, 2010 3:36 pm

    شكرا عبدووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    الفوائد الجنية من الهجرة النبوية (5) ف الأعاجم
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » برنامج رائع يحتوي علي جميع الأحاديث النبوية الشريفة

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى المدارس الابتدائية برأس الوادي :: منتدى القرآن الكريم :: منتدى الحديث الشريف-
    انتقل الى: